الصلاة التازية..

الصلاة التازية..

اللهُمَّ صَلِّ صَلاَةً كَامِلَةً وَسَلِّمْ سَلاَمًا تَامًّا عَلَى نَبِيٍّ تَنْحَلُّ بِهِ الْعُقَدُ وَتَنْفَرِجُ بِهِ الْكُرَبُ وَتُقْضَى بِهِ الْحَوَاِئجُ وَ تُنالُ بِهِ الرَّغَائِبُ وَ حُسْنُ الْخَوَاتِيمْ ، وَ يُسْتَسْقَى الْغَمَامُ بِوَجْهِهِ الْكَرِيمِ وَعَلَى آلِهْ.
 هذه الصلاة الواردة هنا بأصح رواياتها سنَدا كما رواها الدكتور عبد القادر محمد الحسين في صفحته على فيس بوك مباشرة عن شيخه الإمام نور الدين علي جمعة عن شيخه الشيخ عبد الله الغماري بالإسناد الكَامِلِ إلى من فتح الله بها عليه تشتهر باسم الصلاة التازية أو التفريجية أو النورانية أو "النارية" كما يُسميها المغاربة كنايةً عن سرعة تأثيرها .
هي مفتاح نافِذٌ من مفاتيح خزائن الله إذْ يُجمع العلماءُ الربَّانيون من الأمة على كثرة الفوائد التي يَجنيها المسلم من المداومة على قراءتها.
فهي مُجرَّبةٌ لدى السلف الصالح في تحصيل المطلوب من كل أمر عظيم و دفع المرهوب من كل بلاء مقيم تقرؤها الجماعةُ فى مجلس واحد بعدد 4444 موزَّعا بينهم أو يقرأَها الفرد بذات العدد كذلك أو يُداوم عليها إمَّا بعد كل صلاة 11 مرة و إمَّا بعد صلاة الصبح بعدد 41 مرة و إمَّا يوميا 100 مرة أو بعدد الأنبياء المرسلين عليهم السلام أو 1000 مرة.