رسالة كتبها إليَّ شيخي الشيخ عليٌّ الرِّضا الصعيدي إثر المقال الذي كتبته عنه..
بسم الله الرحمن الرحيم
، الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد سيد الأولين والآخرين المبعوث رحمة للعالمين وعلى آله وصحبه أجمعين وعلى من تبعهم بإحسان الى يوم الدين.
موجبه وكم له من موجب أني سمعت بما كتبتم عني شعرا ونثرا من الفَالِ الحسن الطيب ولم أكن لذلك أهلا فأنا عبدٌ لله مقصر في طاعة الله، والله شاهد على تقصيري في طاعته، لكنني تفاءلت خيرا بما كتبتم عني فأنتم بيت علم وفضل وصلاح وكرامة، أسأل الله العلي العفو الغفور أن يكرمني بعفوه وعافيته ورحمته في الدنيا والآخرة، وما ذلك على الله بعزيز.
أخوكم في الله علي الرضى بن محمد ناجي
أخوكم في الله علي الرضى بن محمد ناجي
Commentaires
Enregistrer un commentaire