الحالُ والمآل.
الحالُ والمآل.
قال العلامة محمد عبد الله بن البخاري بن الفلالي بن مسكه بن بارك اللهُ فيهِ بن أحمد بزيد في كتابه الجامع الماتع " العُمران " راويا عن والده أنه زار العلامة والدْ بن خالُنَا الديماني و هو إذْ ذاك على قيد الحياة فالتمس منه الدعاء ثم زار قبره بعد وفاته عند مقبرة "تِنْيِخْلِفْ" و تقع على بعد حالي 50 كيلومترًا شمال المذرذره.
و في معرِض حديثه عن صلاح والده و كشفه الصادق قال:
وأما ما سمعته من الكشف مِن فِيهِ مشافهةً منه أنِّي أتيته يوما أزوره وقلتُ له ادْعُ اللهَ لي فقال لي: أصلح الله لنا و لك الحال والمآل. فاستصغرتها في نفسي وسكتُّ فكوشف له عني فقال : أتيت والد الديماني فقلت ادع الله لي فقال أصلح الله لنا ولك الحال والمآل فاستصغرتها في نفسي فكوشف له فقال لي : الأمر إما حال وإما مآل إن صلحا صلح كل شيء ..
و في معرِض حديثه عن صلاح والده و كشفه الصادق قال:
وأما ما سمعته من الكشف مِن فِيهِ مشافهةً منه أنِّي أتيته يوما أزوره وقلتُ له ادْعُ اللهَ لي فقال لي: أصلح الله لنا و لك الحال والمآل. فاستصغرتها في نفسي وسكتُّ فكوشف له عني فقال : أتيت والد الديماني فقلت ادع الله لي فقال أصلح الله لنا ولك الحال والمآل فاستصغرتها في نفسي فكوشف له فقال لي : الأمر إما حال وإما مآل إن صلحا صلح كل شيء ..
رحم الله السَّلف و بارك في الخلف.
Commentaires
Enregistrer un commentaire