من ديوان الشعر الفصيح : لك الحمد مولانا بمقدار ما ترضى
بتاريخ 20 سبتمبر 1988
|
لك الحمد مولانا بمقدار
ما ترضى
عليك بخلنا بالذي أنت أهله فأوليتنا لطفا وعطفا ورحمة فصرنا من الألطاف نرعى مراتعا فأتمم إلهي بالأماني و بالمنى عليه صلاة الله فهو شفيعنا |
|
على نعم عمت سماءك و
الأرضا
فلم نرع مسنونا و ندبا و لا فرضا وقد شملت منا الأصحاء والمرضى فنمشي بها طولا ونمشي بها عرضا بجاه النبي الأكرم المصطفى الأرضى إذا عرضت يوما صحائفنا عرضا |
Commentaires
Enregistrer un commentaire