من ديوان الشعر الفصيح : الهي سقمي حز في الجسم و العظم...
سبب هذه القطعة أن العارف بالله احماد بن محمد بن ابا كتب إلي
وأنا في انواذيب يأمرني بأن أتصدق على مسجد بملء إناءٍ" مغرج"
من الماء للوضوء وبأن أقرأ قصيدة ببها المشهورة والتي مطلعها "سل الرسم"
..إلخ وصادف ذلك أن كنت أحس بوجع ..
فنظرت إلى القصيدة وتفاءلت بالبيت الأخير المضمن :
إلهي سقمي حز في الجسم والعظم
فكم صوروا جسمي وكم حللوا دمي ولم يستبينوا موطن الدا لحكمة ولكن لي عن جهلهم وقصورهم فبالمصطفى من يرتجى جئت أشتفي ومن يرتجى غنما سريعا بجاهه أصلي على الهادي الشفيع وأنتهي [عليه من الله السلامان ما اشتفى |
|
وفي فهمه حار الأطبا ذوو الفهم
و كم كان للقلبِ المُفَجَّعِ من رَسْمِ محجبة بل أسندوا الأمر للوهم سلوا بفضل الله ذي العلم والحلم إلى الله من داء ملم بذا الجسم أُنِيلَ الذي يرجوه من عاجل الغنم ببيت قديم رائق محكم النظم بأمداحه الحسنى سقيم من السقم] |
Commentaires
Enregistrer un commentaire