مدونة محمدن ولد سيدي الملقب بدنه

بيني وبين الأستاذيْن الحسنييْن : محمدْ بوبوه وعبد الله ولد احمَيِّدْ حول مبادرة الحسنيين بالمساهمة في الجهاد في غزّه بمبلغ مائة (100) مليون أوقية قديمة .. قلت منوها بالمبادرة :   ذَ مِنْ مليون إج ممدودْ أعلَ أيدينْ اشهُودْ ؤُ مقصودْ بيه الجهاد الناسْ اشْهودْ ؤُمِسْخِ بيه ؤلاهُ ممنون للفلسطينيين ابْرودْ أعليهم جاهم هكْ ؤ هونْ فبلدهم كان الهمْ مكرود معطَ هو كانْ الْ المظنونْ اعلَ لخوالْ .. الْهُمْ معهود ؤلاهُ من هَون ؤدُون .. ؤُهُونْ معطَ ميت أعليهمْ معدود مليون ؤ ميت املّ طونْ موزونْ ؤ تگريِّت ش كَوْدْ تگْريتُ زاد امْنْ المتون  ؤخبرَ فالدين ابلا حدودْ والخبرَ فنْواعْ الموزونْ هاذَ كاملْ سِرْ امْن اجدودْ وابّاتْ الْهُمْ.. ما دونُ دُونْ اعطاهمْ مولْ العَوْن الجود  فاتُ واعطاهُمْ مُولْ العَوْنْ امْعَ الجُودْ العِلْم الموعود والدين ؤ طاهمْ ش متقونْ من الآداب ؤُ زيْن ؤ مَرْفُودْ معناهَ عندِ فالمضمونْ عن جود ؤ علم ؤ دينْ إدابْ لحسن فيهم ماهُ من هَوْنْ ؤ دُونْ ؤعنهم فيهم الآدابْ كامل ماه من هون ؤ دُونْ ! أخوكم/ محمدن بن سيدي الملقب بدنَّ  فأجاب الأستاذ محمدْ بوبوه بقوله : من...

الشيخ جلول الجَزِيرِي التونسي. (تدوينات معادة : يونيو - يوليو 2015 م) حدثني شيخي العلامة حمدن بن التاه رحمه الله قال: كنت طالبا مطلع الستينات في تونس العاصمة فسألت مرة بعض الطلاب  هل صادفوا وليا لله في هذه الربوع، فأجابني طالب سنغالي بالإيجاب و دلَّني على موقعه الجغرافي.ذهبت إلى حيث وصف الدليل صحبة أخي ببَّها الملقب ببَّ رحمه الله و لمَّا دخلنا سوق الشواشين بالعاصمة فتَّشنا بنظرنا عن متجر الشيخ  رقم سبعة (7) فما اهتدينا إليه و ما زلنا في حيرة حتَّى إذا أقبل علينا رجل فقال:" دلَّكما عليَّ السنغاليُّ ؟!" فعلمنا باليقين أننا ما ضللنا و لكننا مهتدون!و من هنا بدأت علاقة الرجلين بذلك الرجل الصالح ذي العلوم الظاهرة و الطباع الآسرة و الأسرار الباهرة و هي أسرار نوَّه بها الأستاذ حمدن مرةً في معرض حديثه عن سر الحرف في برنامجه الرمضاني الممتع في قناة الساحل.إنه الشريف الحسيني التونسي الشيخ جلول الجزيري رضي الله عنه .  تخرج الطالبان و لكن علاقتهما بالرجل استمرت إلى غاية وفاته في بداية الثمانينات و ربما زارهم في انواكشوط بعض ابنائه.قال لي الأستاذ ببَّ  في تونس حيث لقيته شتاء 1982...

مجالسُ أدبية ماتعة مع أخي الشريف الأديب الكبير امد بن اعلمبطالب .. (تدوينات معادة ).. في 9 فبراير 2017 مباشرة بعد استلام رسالة التقاعد نظمتُ غداء لبعض الأصدقاء الأدباء (لمغنيينْ) وهم: ٱمَّدْ ولد ٱعْلِمْبْطَالِبْ وأحمدْ ولد الشويخْ و عابدين ولد التقي و عبدُ ولد محمدْ بابَ و ديدِّيهْ ولد البوصيري و محمدْ ولد هدَّار رحمه الله وفي المساء ودعتهم قائلا : ٱمْنَيْنْ ٱجَّابِرْنَ فِنْهَارْ == لاَحِتْكُمْ فِيَّ لِمْرَايِرْ رَاجِ يِتْكَرَّرْ بَعْدْ ٱجْبَارْ == ٱمْعَاكُمْ دَايِرْ عَنْ دَايِرْ فقال الأخ امَّدْ ولد اعلمبطالب مجيباً: يِذاكِرْ مَجْلِسْ مَاهُ فَاشْ == مَجْلِسْكُمْ مَاهُ مِتْعَايِرْ وِ إِعَايِرْ مَجْلِسْ يَعْرَفْ بَاشْ == يِذَاكِرْ و ابَّاشْ إعايِرْ و قال عبدُ ولد محمد باب: مَمَونك لمكَيل افمجلِسْ == ماهُ متخاسِرْ متخايِرْ و انكَاير مجلس فيه اتحِسْ == عنّ متخاير و انكَايِرْ و قال الأخ محمد عبد الله ( دِيدِّيهْ) ولد البوصيري: ذَ المَجْلِسْ عِيدُ يالنَّاشِيهْ == أَعْلِينَ دَايِرْ عَنْ دَايِرْ والْ فَخْلاَكُ شِ مِنَّ طِيهْ == ذَاكْ أَلِّ فَخْلاَكُ دَايِرْ و قال الأخ أحمد ولد الشويخ:  ٱب...