مدونة محمدن ولد سيدي الملقب بدنه

يكَدر حدْ إظِرْ أ ينفعْ و إخوَّف مَر َّ و إطَمَّعْ يكْلع ذاك إكَدْ أ يرفَعْ ذاك ابديْرانْ فوْك الرُّوصْ وللَّ يَعْطِ حقْ امكَنْزع ماهُ مَزيود ألاَ مَنْكوصْ هاذ كامل فيهْ اتوَسَّعْ للمسؤول اعياتْ النصوص و الطبْعْ أعلَ ذاك إسلَّعْ أُ كل امنادمْ طبعُ مخْصُوصْ أَلِّ إِدِيرْ إِيرَ انْفَعْ و اسْمَعْ أُ ذاكْ ألِّ يَكْلَعْ بالخصوصْ  كلْحمدْ ألِّ حدُّ يَكَلَعْ ما عادْ امْعَاهَ كَاعْ إحُوصْ!  

هذه بتلك .. في مناسبة سابقة تلقيت من أخي و صديقي  العزيز محمد بن أحمد بن الميداح - دمبَ علماً - تهنئة منظومة ، و أنتهز اليوم فرصة تعيينه المستحق مستشارا لرئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية في هذه اللحظات الفارقة في مسار الدولة الموريتانية ، لأردَّ إليه بعض جميله مستحضرًا قول ابن أحمد يوره : ما لي سوى الشعر من شيءٍ أجود بهِ و الشعر بالشعر يابنَ الأكرمين ربا ! دمبَ تعيينُ فَدَيْدَانْ السياسَ لعياطْ اگرانْ فالحكومَ و البرلمانْ و الشعب الْ عايدْ محاسبْ وإحاسبْ للِّ عادْ أ كانْ  من مسؤولْ أَعْلَ ألِّ كاسبْ مستشارْ  الحزبْ  "السلطانْ" ماهُ فيه امبهللْ حاسبْ حسابات اكبارْ افْ ميزانْ السياسَ كانْ أُحاسبْ يعرف عن دمبَ  فمتحانْ السياسَ ماهُ راسبْ  أعنُّ هو هو لنسانْ أَلِّ يصلح للمكاسبْ و ألِّ مناسبْ فالمكانْ و فالزمان ألِّ مناسب ! رحم الله السلف و بارك في الخلف .

في رثاء الإمام العبد الصالح الساعي في المصالح : عبد الله بن أحمدُّ بن حمداً بن محمد فال بن أحمدْ بن محمد العاقل تغمده الله برحمته الواسعة : طِ من لطفك قدر إسلِّ ذَ الزرْ الگبلِ و التلِّ عاگبْ "داهي " و ارحمْ يلِّ داهي ماهُ عنكْ لاهيِ داهي و ألِّ زادْ امخلِّ  تلطفْ بيهمْ يا ذا الجاهِ أُ بوْلادْ  املِّ حاجلِّ خُ و أخواتْ ألانِ ساهي  داهي كيفْ أولادْ املِّ  خالاتُ و أخوالُ لاهِ بولادْ العمْ اصَّ نختمْ أُ داهي كانتْ بيهْ اتباهي ياللهْ الطف بولادْ العمْ يا ذا الجاهِ عاگبْ داهي ! رحم الله السلف و بارك في الخلف .